|
|
|
شبكة اخبار الجنوب - خاص -
صرح الاستاذ / عبد العزيز مقبل امين عام تنظيم التصحيح الناصري لشبكة اخبار الجنوب ردا على ما جاء في تصريحات علي سالم البيض مؤخرا عبر قنوات ال بي بي سي والحرة وقال : اجزم ان علي سالم البيض ازال ساتره عن اخر تداعيات شخصيته السياسية غير السوية والحافلة بالنكبات التي الحقها بالوطن والشعب وزيف انتمائه الى الحركة الوطنية اليمنية وخذل كل المراهنين في خصوماتهم مع النظام السياسي الوحدوي الديمقراطي والقيادة التاريخية للرئيس علي عبدالله صالح على قيادته وبعض عناوين رصيده الوطني التي كانوا يلبسونها عليه وتنكر لاية مشاعر تربطه بهؤلاء
ومن الجلي ان علي سالم البيض بعد عقد ونصف من انكفائه الذليل الذي لجاء اليه فارا مذعورا مصرا ان يبين روحه الشريرة التي عجز عن تقويمها فيما مضى من الزمن واراد لها ان تكون على النحو الذي ظهر بها مؤخرا فترسل احقادها الدفينة على كل مجد وعزة صنعتها تضحيات اجيال متعاقبة لشعب واحد ووطن واحد بعدما تسلق عليها لوقت غير قصير على خلاف ما كان يبطنه واعطته هيلمان السلطة والصدارة على رفاق المسيرة الوطنية التي شهدت بسجل حافل من بصماته الدموية لتصفيتهم تباعا ويعرفها القاصي والداني من القريبين منه وتحت طائلة العناوين والشعارات المثيرة والمخادعة التي ادمن وبرع في التقلب لظلالها وصولا الى مارب عقدته النرجسية قي الاقصاء والكراهية ضد الاخرين واستملاك مقادير الوطن والشعب والثروة التي يتباكى عليها الان
وليس غريبا ان يتجلى مشهد صورة البيض مؤخرا التي رفض الاعتراف بنقاطعها المسلكية من قبل بعض المتعاطفين معه فيما سبق من الوقت - بشاعة تنكره السافر ليمنية الارض والانسان قدرا ومصيرا وتفيض غرائز نفسيته بوصف علاقاتها ( بنزوة حب ) طال امدها وبكل حماقة يغلق بصره وبصيرته عن الحقائق التي ارتدى لبوسها ابتداء من واحدية النضال الوطني والثوري لشعب واحد في عموم البلاد اليمانية وما حملته الدولة الشطرية الجنوبية هوية وتوجها وسياسات ومواجهات لتوحيد الكيان السياسي للارض والشعب اليمني الواحد منذ لحظة الاستقلال وحتى انتهاء شخصيتها الاعتبارية الدولية في 22مايو 1990 بوحدة اندماجية مع الشطر الاخر سلميا وبتوقيعه كمفوض عن السلطة الحاكمة ( الحزب الاشتراكي اليمني ) الذي راسه وبموافقة الهيئات الدستورية التابعة لها واندماجها مع مثيلتها في الشطر الشمالي بتقاسم بغيض اعفي منه شراكة عشرات الالاف من موظفي السلطة الجنوبية جرى تصفيتهم وملاحقتهم دمويا كتداعيات للصراع الدموي بين طرفي الحزب الاشتراكي الحاكم باصرار عجيب من قبل البيض على تحميل الشطر الشمالي اجراء استيعابهم في حصته ومما يزيد الطين بلة تجاهل سلطة البيض والعطاس كل المساعي التي بذلتها القيادة السياسية برئاسة علي عبدالله صالح لتحقيق المصالحة الوطنية بين طرفي صراع 13 يناير قبل الدخول في اجراءات المشروع الوحدوي اليمني – ان دموع التماسيح التي يذرفها علي سالم البيض وحيدر العطاس على مظالم المواطنين في المحافظات الجنوبية والشرقية لا يكشفها تنكرهما لمسئوليتهما الاخلاقية فيما سبق وانما في تتابع حقائق اخرى على مدى غرائز الاستئثار البغيض لمقادير السلطة والارض والثروة للبيض والعطاس ولفيفهم ويطول تعدادها لكن ما ينبغي التذكير به هو تصديهم بشدة لمحاولة المرحوم جار الله عمر من موقعه القيادي في الحزب الاشتراكي الدعوة الى اجراء المصالحة الجنوبية في استعادة الكتلة التاريخية التي اسهمت في تحرير الشطر الجنوبي قبل الدخول في المشروع الوحدوي فكيف يكون لمن رفض الاعتراف بحقوق المواطنة والشراكة لمن يخضعون لسلطانه منذ لحظة الاستقلال الوطني وحتى عشية الوحدة وهم بميات الالاف احتظنتهم المهاجر وشمال الوطن وعاشوا فيها ضنك العيش والخوف بعدما كانت فرق الموت والارهاب للسلطة الشمولية في جنوب الوطن والتي يقود احداها المعو محمد علي احمد تقوم باختطاف وسحل المئات من المناضلين في تشكيلات جبهة التحرير وبقية القوى السياسية والوجاهات والمثقفين والعلماء الذين لايعطون ولائهم للسلطة الحاكمة في الجنوب ومفرداتها الباحثين عن نفوذ السيطرة والاستئثار في ظل تغيب ضحاياهم وليس بعيدا عن العلاقة المباشرة وغير المباشرة بمسلسل موجات التصفيات الدموية هذه – كل من علي سالم البيض وحسن باعوم وعدد من الفارين في الخارج الحالمون بالتجزئة واستعادة سلطان الارهاب والقمع والموت وحكم رعية لامواطنين فهل يجوز لهؤلاء التباكي على ارادة المواطنين وحقها في ممارسة التعبير الامن الذين انتفضوا في لحظة تاريخية عاصفة في الترحيب بمقدم الرئيس علي عبد الله صالح والمطالبة بوحدة البلاد قبل اتفاق نوفمبر 1989 وبعده القول بعم الاستفتاء الشعبي على الوحدة قبل اعلانها في حين بلغ من صوت على دستور دولة الوحدة عام 1991 نسب عالية في المحافظات الجنوبية والشرقية تحت نظر البيض وحكومة العطاس واعوانه وعيونه
ان دولة النظام والقانون الشطرية التي يحلم باستعادتها البيض ورديفه ومن لف لفهما هي التي اهدرت في ظل حقوق الانسان واستباحت ارواح الابرياء في حمامات دم متواصلة غاب عنها سلطان القانون والقضاء ويكاد لايخلو منزل في بعض المحافظات من خسارته لاحد ابنائه في مواكب التصفيات الدموية التي ارتكبتها ( السلطة المدنية والمثقفة ) لعلي سالم البيض ومن سبقه ولم تكن مذابح يناير 1986 الا الفصل الاسود الاخير والاكثر رعبا وبشاعة واتساعا عندما جرى خلالها التصفية الدموية لمئات الكوادر الحاكمة والادارة المدنية والمثقفين والادباء والاعلاميين لاشباع غريزة الصراعات والاستيلاء على الحكم والاقصاء للرفاق والمثقفين والثوريين الذين يتباهى البيض والعطاس وقرنائهم بتميز حضورهم في المحافظات الجنوبية والشرقية ولا يتذكر اصابع يديه وشركاء مشروعه الانفصالي في تغييبهم في مجازر جماعية والادهى انه تحت مقاليد السلطة التي امسك بها جرى على مدى عام 1986 بصورة خاصة تنظيم حفلات الليل الماجنة التفنن في ذبح الالاف من الابرياء المعتقلين على ذمة احداث يناير بدون قضاء ولا محاكمات واختفى أي اثر لقانون الدولة الحاكمة سوى قانون الغرائز الدموية والانتقامات البشعة التي لم يعرف مثلها التاريخ اليمني ولا جاهلية العرب
الم يحسب حقا لدولة الوحدة التي يحلم بتفكيكها البيض ارضاء لنزواته المريضة او خدمة لشيطان المال المقدم اليه ان المواطنين في ظلها ودعوا الى غير رجعة ليالي الخوف والقتل والحزن وجبروت التسلط الدامي الذي دام طويلا بعد نيل حرية الوطن من المستعمر ان قناعتنا بان المهرجانات الكرنفالية لما يسمى بالتصالح و التسامح ليست سوى شعوذة سياسية لايمكن لها ان تمحو الاثار الاليمة لسنوات الدم واستباحة الارواح ظلما وبهتانا ولن تنشر اجواء التناسي على عوائل الضحايا وان القتلة وحدهم من يمنون انفسهم الافلات من عقوبة الدنيا قبل الاخرة الثابتة بحقهم ولم تسقط بالتقادم الصفة المتاصلة للمجازر والتصفيات والمقابر الجماعية كجرائم بحق الانسانية مفتوحة لملاحقة مرتكبيها وان تولت دولة الوحدة اغلاق ملفاتها واوقفت حملات الملا حقة والمحاسبة للمتورطين فيها لنشر اجواء المحبة للمواطنة اليمنية وهي تتطلع لمستقبل افضل ومجابهة تحديات التطور الصعبة ولعل صيانة دولة الوحدة وحلم وتسامح وانسانية قيادتها السياسية بزعامة الرئيس / علي عبدالله صالح هو المسار الاصوب لحماية المواطنين بعموم اليمن في امنهم وسلامتهم ومستقبلهم في مواجهة دعاة الانفصال والتمزق الذين لا يتوانوا جهدا في استعادة سلطان الموت والارهاب الذي فقدوه وان ما يسموه بالحراك السلمي ليس سوى لبوس حق للمواطنين وديمقراطية دولة الوحده ليكون غطاء لدفع الابرياء الى اوحال العنف والارهاب والتباكي الاثم على سقوط الضحايا الذين يغرر بهم للخروج على القانون والاعتداء على الشرعية الدستورية للبلاد
ومن سخرية اقاويل البيض ولفيفه الداعي الى تمزيق الوطن وتفكيكه اجزاء متناثرة تعشش فيها ويلات التخلف والعبث الدامي تكمن في تجاهله لمئولياته الاخلاقيه تجاه مواطني سلطته الدامية او رعيته كما يريد لهم في استيلائه على ثرواتهم التي وضعت تحت يده كحاكم سابق او تحصل عليها باسمهم والهروب بها الى منفاه دونما ان يحمل نفسه واجب استثمارها في داخل الوطن بدلا من الخارج لتشغيل مئات العاطلين عن العمل الذين يتباكى على احوالهم ولم يتكلف ضميره في رعاية المحتاجين والبؤساء بدلا من اهداء 25 مليون دولار لزوج ابنته وما اكثر المخارج لذلك ان تسامت روحه وادعائه زيفا في حياته السياسية بكل جرائمها بثورية الدفاع عن الكادحين
ولعل اشد افتراءات البيض وزمرته ويلقيها على الاخرين ولا نبرئ القليلين منها ان لم نقل الكثيرين وهو المتورط بها من راسه حتى اخمص قدميه في استملاكه مع نخبة الحاكمة معه وما اكثرهم على مساكنهم الفاخرة بالتحايل القانوني باثمان بخسة لا تساوي تجاوزا بالقول ربع قيمة تجهيزات تاهيلها من الخزينة العامة قبل شرائها فضلا عن اثمانها المستحقة قبل ذلك ولم يقم ولا سلطته بتعويض الاف الملاك عن منازلهم التي استولى عليها او جرى تمليكها للمواطنين وشمر ساعديه واقدم صوب الوحدة ملقيا ملف هذه القضية على دولة الوحده اما الاراضي التي نهبت فمسئوليته لاتخفى مع قرينه العطاس في تجاهل توزيعها لكامل الموظفين والمواطنين او تعويض الاف المواطنين الذين تم الاستيلاء على مساكنهم بعد احداث يناير وافلاتهم بارواحهم الى شمال الوطن
وبعد كل ما سبق فان داهية الدواهي في افتراءات وعقدة الاستملاك لمقادير الارض والانسان في المحافظات الجنوبية والشرقية عند علي سالم البيض واعوانه مشروعه الانفصالي انتحاله غير المشروع لصفة تمثيل وقيادة المحافظات الجنوبية والشرقية التي انتهت دستوريا طوعيا بموجب اتفاق الوحدة الموقع من جانبه على الوحدة الاندماجية بين الشطرين وانتهاء شخصيتهما الاعتبارية الدولية والاستفتاء على دستور دولة الوحدة وما اعقب ذلك من فترة انتقالية انتهت زمنيا باجراء اول انتخابات تشريعية لبرلمان دولة الوحدة تلاها تهربه من اداء اليمين الدستورية كنائبا للرئيس وفق تفاهمه مع شريكه في الوحدة ووثيقة العهد والاتفاق واعلان تمرده على الشرعية الدستورية لكيان دولة الوحدة بما اسماه فك ارتباط المحافظات الجنوبية والشرقية عن دولة الوحدة بمشروع انفصالي مدفوع الثمن والرعاية من دوائر خارجية وبعدما تمكنت من تقويضه بارادة المواطنين اليمنيين وفراره المذعور وانكفائه لعقد ونصف في جحره فقد خلاله مركزه الاول في قيادة الحزب الاشتراكي اليمني صاحب السلطه السياسية المتفردة على الشطر الجنوبي كما تكرست لدولة الوحدة شرعية مؤسساتها الدستورية عبر دورات انتخابية متتالية نيابية ورئاسية ومحلية وشارك فيها المواطنين في المحافظات الجنوبية والشرقية وفي مقدمتهم الحزب الاشتراكي اليمني صاحب السلطان السياسي عليهم في النظام الشمولي الذي دخل باسمه الوحدة الاندماجية لشطري الوطن ان السقوط المريع في اوحال التمزيق والتنكر لوحدة الشعب والارض يكشف عنه البيض ولفيفه المتناقض خلف دعاوى ومزاعم الحراك السلمي لاحياء الكيانات الهزلية ( للجنوب العربي ) التي خلفها المستعمر وحنين المرتبطين بها اقطاعا واستبدادا وتخلفا وعمالة الم يقل طارق الفضلي ابن اخر سلاطين سلطنة الفضلي في تصريح صحفي نيته استعادة املاك ابائه واجداده الممتد على اراضي ثلاث محافظات والتي تنازل عنها للمستعمر البريطاني بعد احتلال عدن وعلى منواله يتمادى شركائه في لفيفه الانفصالي التمزيقي في رتوجيه الحقد والكراهية على يمنية المواطنة في المحافظات الجنوبية والشرقية التي تمتد لقرون ومحاولاتهم الشيطانية الدعائية لتحويل خصائص الاعراف العشائرية لعهود التخلف والتمزيق التي قوضتها ارادة الثورة والتحرير الى هويات نبرر انسلاخها عن انتمائها اليمني وحالات المواطنة المتحركة والمتبدلة في عموم الارض اليمنية وفق معطيات الحياة الاقتصادية وتحولاتها الطبيعية في كل الازمان والعهود والتي فرضت خلالها تلاوين السلطات المتعاقبة على اجزاء اليمن الممزق والمنحدرة من واحدة الى الاخرى وتسجلها وقائع التاريخ الطويل
ما لا يخفى ان البيض ولفيفه التمزيقي في مشروعهم الاثم ليسوا سوى ادوات تحركها دوائر اجنبية تحلم في تقاسم سطوة نفوذها الاستعماري على الوطن ولعل في اتخاذ شخوص الانفصال لبريطانيا وعددا من العواصم موئلا لهم سوى صورة للارتباطات بها وللرعاية والتشجيع المقدم لهم
ومن المهم ان يزيل الوطنيون غشاوة خصومات البعض منهم سياسيا مع الحكم ووقوعهم في مخاطر التمويه والغطاء والتشجيع المبطن والمعلن لفلول الانفصال والتمزيق في دعاويهم التي يستهدفون بها وبعيدا عنها تقويض النظام السياسي الواحد للارض والانسان
ان القدرات الشعبية والرسمية هي من السعة والوعي والقوة تكفل تقويض مرامي البيض ومن لف لفه لضرب الوحدة الوطنية لشعبنا ووحدة اراضيه وكيانه السياسي الموحد والديمقراطي - |
|
|
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسال |
طباعة |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
|
اماني الذيب - لحج (ضيف) البيض لشدة غباه يريد ممارسة دورين في وقت واحد زعيم سياسي وتاجر وهذه ما تركبش لان القاده يشتروا ولا يبيعوا اما التجار فيشتروا ويبيعوا
ابو الغيث (ضيف) هل سمعتم يوما من محازي وقصص الجدات عن قافد عشاه هذا هو علي البيض
ابراهيم نعمان الجماعي (ضيف) البيض شخص مسكين فاقد السيطرة على تصرفاته واقواله وهو كالقط يخرب اكثر من ثمنه
سنان الصوفي - تعز (ضيف) ( بشاعة تنكره السافر ليمنية الارض والانسان ) رغم كثرة المفردات الجميلة الا ان هذه العبارة شدتني لانها صورت البيض وتنكره بالسافر والسفور يعني التكشف او كشف الغطاء الذي عادة يستر المراءة وهذا فعلا ما فعله البيض من خلال العبارة في اول الموضوع ( كشف ساتره ) فشكرا على هذا الترابط الجميل
رضوان السلامي (ضيف) تقرير عميق وموقف محترم من كاتب السطور رغم انه حسب علمي من المتظررين من الاوضاع لكن الوطن يستاهل من الجميع اقصى درجات الوفاء والتضحية
اسلام عبدربه الابجر (ضيف) من يقراء الموضوع بتامل لاشك يخرج بحصيلة ممتازة من المعلومات والسرد الجيد اما بالنسبة للبيض فلا يمكن ان يكون غير ذلك لان من شب على شئ شاب عليه
اسماعيل حزام اليافعي - قطر (ضيف) اكيد الكاتب زعلان لان البيض ما دعاه يحضر عرس بنته لكن ملحوقه في عرس الثانيه وكمان نسمعك اغنيه لملحم زين الان مبسوط ولا عادك يا ناصري ولا تخاف لك ما يرضيك ولو انك قسيت شويه لكن اقول لك الصدق والله انه يستاهل بياع الوطن
داحس والغبراء (ضيف) يا جماعه خفوا على الرجال المثل يقول لاتبكي على من مات ابكي من فقد عقله وعلي سالم ربنا يعينه على الحاله التي وصل اليها فرجاء ما فيش داعي للتشهير لان هذه حكمت الله قدر الله وما شاء فعل وهذا قضى وقدر ناس تفقد الصواب وناس وناس وناس هذا حال الدنيا
سعيد احمد المرادي (ضيف) ربما لم يعد الاستاذ عبد العزيز يتذكرني ولكني ما زلت احتفظ بذكريات وايام جميلة جمعتني معه داخل الوطن وخارجه وقد كنت احافظ على تلك العلاقه بتذكري له من خلال مساندة كل نشاطاته وعبر متابعتي المستمرة لصحيفة التصحيح التي اختفت مع اختفاء التنظيم في وقت ظهر فيه اقزام لايتسع المجال ولا المقام لذكرهم واقول ربنا يوفقك يا استاذنا ما دمتم على عهدك وذلك الوحدوي الغيور رغم ان الوطن لم يعطك بقدر ما اخذ منك اسوة بغيرك لكن هذه عادات الشرفاء تحياتي لك ولشبكة اخبار الجنوب
عمار العماد (ضيف) والله شرشح بالبيض ومن الواقع والمعايشه ينصر دينك
هيمان - دبي (ضيف) للاسف لدينا وطنيين وسياسيين وكفاءات ولكن في البيوت تحيه للاستاذ عبدالعزيز مقبل
الفك المفترس (ضيف) دراسه واعيه هادفه مركزة نوعيه سياسية بحته وتستحق القراءه اكثر من مره
اسماء باذيب (ضيف) شكرا لشبكة اخبار الجنوب على كشفهم لمكان الغائب الناصري الوطني بن مقبل
وليد المحضار (ضيف) رغم طول المقال الا ان بن مقبل اتحفنا باسلوبه الجميل شكرا للاستاذ عبد العزيز مقبل ونتسائل اين كان مختفي هذه الفترة ولكن يكفي ان ظهوره جاء اشرف من ظهور البيض والعطاس
|