يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
شبكة أخبار الجنوب - الشيخ حسين حازب

الأحد, 24-أغسطس-2014
شبكة اخبار الجنوب - صنعاء -
أكد عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام حسين حازب على أن احتفال المؤتمر الشعبي العام اليوم بالذكرى الثانية والثلاثين لتأسيسه في الـ24 من أغسطس عام 82م - له دلالات كثيرة أولا أن المؤتمر لازال موجود وليس كما أريد له أن يضمحل أو ينتهي كونه يستمد بقاءه ووجوده من الشعب اليمني ومن تراثه وعاداته ولذلك فهو يمني مائة بالمئه..

وأضاف رئيس الدائرة التربوية في المؤتمر الشعبي العام: إن الدلالة الأخرى تبين أن المؤتمر الشعبي العام ورئيسه الزعيم علي عبدالله صالح هم رواد التغيير الحقيقي في اليمن وليس كما يقال إن التغيير جاء منذ سنة أو سنتين، مشيرا إلى أن ما يؤكد ذلك أن المؤتمر الشعبي العام وظهوره رفع الحزبية من تحت الطاولة إلى فوق الطاولة، معتبرا ذلك بحد ذاته تغييرا في وقت كانت الحزبية محرمة في اليمن في شماله وجنوبه..

وقال حازب: إن المؤتمر وقائده الزعيم على عبدالله صالح هم رواد التغيير ومن حقق الوحدة اليمنية مع شريكه الحزب الاشتراكي اليمني وهذا بحد ذاته تغيير في وقت كانوا الآخرون يرفضون ذلك..

وبين أن المؤتمر هو رائد التغيير في اليمن باعتبار انه قبل بالديمقراطية وحرية الإعلام والصحافة وفجر الطاقات الاقتصادية من خلال التنقيب على النفط وإنتاجه وحرر المنتجات الزراعية اليمنية وأنشأ في عهده الجامعات وأكثر من 14 ألف كم من الطرق والجسور وبنى جيش وأمن متدرب ومحترف وأهله بالتسليح والتدريب والتأهيل.. معتبرا كل تلك الانجازات وغيرها التي حققها المؤتمر طيلة ثلاثة عقود تعد تغيير إلى الأفضل..

وأشار حازب إلى أن المؤتمر الشعبي العام وقياداته أطفئوا نيران كانت من الممكن أن تشتعل في أي وقت بيننا وبين الجيران من خلال اتفاقيات الحدود مع جيراننا في السعودية وعمان واريتريا..
وقال: إن تلك الدلالات يستطيع الإنسان اليمني أن يذكرها ويتباهى ويفتخر بها في حين لا يستطيع أي إنسان أن ينكرها..

ولفت القيادي المؤتمري إلى قبول المؤتمر بالتسوية السياسية في عام 2011م وفي الإصرار على العودة إلى الشعب مصدر السلطة وقبوله بالتنافس الحقيقي على كرسي السلطة رقم واحد بالوطن من خلال انتخابات رئاسية تنافسية..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن


جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)