يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
شبكة أخبار الجنوب - الصوفي

الثلاثاء, 08-يوليو-2014
شبكة اخبار الجنوب - متابعات -
انتقد الإعلامي اليمني، نبيل الصوفي، أداء وسائل الإعلام المحسوبة على حزب الإصلاح – الذراع السياسي للإخوان في اليمن- بشأن الأحداث التي تشهدها محافظة عمران منذ نحو ثلاثة أشهر.

وأشار الصوفي، في منشورات متتابعة نشرها على صفحته في فيسبوك، إلى أن المتتبع لما كتبه المحرر السياسي للحزب ضد جماعة "الحوثيين" الذين يخوضون مواجهات عنيفة ضد مسلحي الإصلاحيين المدعومين من اللواء 310 مدرع بقيادة العميد حميد القشيبي بعمران، يعتقد أن حرص "الإصلاح" ينصب على معسكرات الجيش.

وقال: إن إعلام الإصلاح صنع بالجيش والأمن خلال الثلاث سنوات الأخيرة ما لم يفعله "الحوثيون" منذ نحو 14 عاماً. وكتب: "للان، وفيما يخص الجيش والأمن، ومنذ 2010، لم يفعل الحوثي ولا ربع ما فعله وقاله الاصلاحيون ضد الجيش والأمن خلال الثلاث سنوات الأخيرة.. معسكرات الدولة موجودة في صعدة وحجة، ولا حرب بينها وبين الحوثي."

وتساءل الصوفي، في منشور آخر حول: من هم اليمنيون الذين يتكلم عنهم التجمع اليمني للاصلاح؟ مؤكداً أن الحزب لا يزال يتصرف باعتقاده أنه ممثل اليمنيين.

وسخر الإعلامي في قناة "اليمن اليوم" من مطالب الإصلاح للحوثيين بالتحول إلى حزب سياسي، مشيراً إلى أن ذلك يعني ترك الدين والسلاح، مستشهداً في السياق ذاته بطريقة تعامل الإصلاح مع المؤتمر الشعبي العام، وهو حزب.

وأورد الصوفي تساؤلاً في منشور آخر حول الهدف من الذي يقصده من يريد إعلان الحرب الشاملة في عمران.

وكتب قائلاً: "الفرق كبير جداً، بين تحقيق مصالحة، تفتح أفق البلاد للتنافس والتعدد، وبين حرب يراد منها أن تبيد "الروافض"، أو تسحق "التكفيريين".. أي حرب، لديها مشروع استئصالي لن تنجح، ولاقيمة لها..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن


جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)