|
|
محمدعلي الظاهري - شبكة اخبار الجنوب - لم ولن يكون حكام الامارات يوما لوحدهم او خارج نطاق ثقة شعب الامارات ولا خارج ثقة ابناء شعوبهم العربية حيث لم يعرف عنهم الا الكفاءة والصدق والامانة في تحمل مسؤولية الامارات وابنائها ونحو واجبهم الديني والقومي العربي والذي لم يتحمل بلاطجة الاخوان المفلسين نجاحات هؤلاء الحكام باستهدافهم بالحملات الاعلامية المغرضة والذي يستوجب على كل المسلمين والعرب بوجها خاص ان يجاهروا بالوقوف مع حكام الامارات العظماء الذي خرجوا امتدادا لزايد العربي الخير الذي خاطب التاريخ بارادة عربية شجاعة برؤاه المتفاعلة نحو الغد الافضل لشعب الامارات ولكل الشعوب العربية بامتلاك الافق الواسعة وتحديد الاطار نحو التقدم والازدهاروجعل من الاحلام الكبيرة تتحقق حتى جعل من دولة الامارات الصغيرة رقما عربيا ودوليا صعب في المعادلات الكبيرة بتميز وخلق حميد واصول المشيخة العربية الاصيلة الحضارية المتحلية بالمحاور في أي انجاز بعناصر المبادىء الانسانية والارادة ممزوجة بعناصر شخصياتهم بروءا متجددة تواكب العصر وتفاعلاته السياسية والاجتماعية بفكرا سليم لايمكن لاي من امراض النفوس من الناس تجريد شعب الامارات الثقة من حكامه الطيبون لانهم قبل كل شي مؤمنين صادقين بدينهم وينهلوا من من تاريخهم العربي والاسلامي الصحيح الذي تعلموه في مدارس وجامعات الفضيلة والوفاء على يدي الزعيم العربي الخالد الشيخ / زايد ابن سلطان ال نهيان طيب الله ثراه وامنوا برسالته الانسانية العظيمة واهدافها النبيلة المنادية بالعدل والمساواة حتى اوصلوا النتائج الى شعبهم الى اعلى مراحل الارتقاء العلمي والبنيان الحضاري وجعلوا من حياة ابناء الامارات الافضل على وجه المعمورة وهذا ما سيشهده لهم التاريخ ويزيد من صفحاته عظمة بنفوس هؤلاء الحكام ومواقفهم تجاه شعبهم وامتهم العربية وما كونتها صنائع الاخلاق مدرسة الشيخ زايد رحمة الله عليه وهذه هي العظمة الانسانية الحقة للعظماء من البشر الذين تكون عظمتهم في تكوين نفوسهم وشعوبهم وليس كما يحيط به المتشدقون زارعين البحر والهواء دعاة الفتنة / يوسف القرضاوي ومحمود غزلان وطارق سويدان الذين اعطوا انفسهم الالقاب ليزعمون انهم اصحاب انصاف الحقوق بسقوط فكري وانحراف ديني وتوسل للعظمة بفقها زائف لانتاج الفتن التي تبيد الالوف والملايين من البشر دون اهتمام اورحمة في حقوق الناس ان يعيشوا حياتهم والذي يفرض على على كل العرب والمسلمين مواجهة هؤلاء البلاطجة واذنابهم ومحاربتهم لان الاسلام يرفضهم ولايبيح تصرفاتهم تجاه حكام المسلمين باْي حالا من الاحوال لانهم ضد مسيرة الحياة ويعملون لانعواجها وتحريفها لما يخدم الصهيونية العالمية ومواجهتهم تعني سير حياتنا دائما على طريق هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ورشده الصحيح لان الحياة هي المقوم البشري الذي تتعلق به وتقوم عليها كل القيم ولكي يضمن الاسلام لكل انسان حقه في الحرية وليكون له الدوام في الاستمرار والاستقرار...
|
|
|
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسال |
طباعة |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
|
محمد الزقــــري - من ابناء اليمن في الأماراات (ضيف) شرف كبير لي أن اكون اول المعلقين على موضوع من اهم مواضيع وكتابات القلم الذهبي قلم استاذي القدير الوطني العروبي الكبير / محمد الظاهري ....
وكما عودتنا دائماً بمواقفك النبيله والشجاعه تجاه قضايا الوطن هاأنت تعرج لقضايا عروبية وقومية هامه وفي ضل هذه الهجمه الشرسة من قبل الاخوان المفلسين اخلاقياً تجاه بلاد زايد الخير رحمة الله عليه وحكامها الكرام ... وانني اتعجب على كل من يطلق عليهم تسمية علماء وهم ليس كذلك وبعيدين كل البعد عن هذه التسميه الكبيره عليهم لانهم صغار وسيظلون كذلك ... لان من صفات العالم أن يزرع المخبه وينبذ الكراهيه والبغضاء .. ويعمل على لم الشمل بين المسلمين ...؟؟؟ لا التفرقه بينهم كما يعملون هولاء
والعالم هو من يسعى لأصلاح ذات البن لا الافساد واشعال الفتن بين الشعوب ؟؟؟
العالم
هو من من يضمد ولا يزيد الجراح !!
من يزرع المحبه وينبذ الحقد والكراهية !!
من يعمل على لم الشمل وليس التفرقة !!
من يسعى لأصلاح النفوس وذات البين لا افسادها !!
من يبني ولا يهدم !!
من يوحد ولا يفرق !!
من يصل ولا يقطع !!
من يسامح ولا يحقد !!
حسبنا الله على هؤلاء المفلسين اخلاقياً من العاوي الثرضاوي الى اسود الوجه الى بقية النباحين وهم كثر
________
اشكرك من كل قلبي استاذي الفاضل
ورخم الله والديك
محمد الزقري _ من ابناء اليمن بالأمارات (ضيف) شرف كبير لي أن اكون اول المعلقين على موضوع من اهم مواضيع وكتابات القلم الذهبي قلم استاذي القدير الوطني العروبي الكبير / محمد الظاهري ....
وكما عودتنا دائماً بمواقفك النبيله والشجاعه تجاه قضايا الوطن هاأنت تعرج لقضايا عروبية وقومية هامه وفي ضل هذه الهجمه الشرسة من قبل الاخوان المفلسين اخلاقياً تجاه بلاد زايد الخير رحمة الله عليه وحكامها الكرام ... وانني اتعجب على كل من يطلق عليهم تسمية علماء وهم ليس كذلك وبعيدين كل البعد عن هذه التسميه الكبيره عليهم لانهم صغار وسيظلون كذلك ... لان من صفات العالم أن يزرع المخبه وينبذ الكراهيه والبغضاء .. ويعمل على لم الشمل بين المسلمين ...؟؟؟ لا التفرقه بينهم كما يعملون هولاء
والعالم هو من يسعى لأصلاح ذات البن لا الافساد واشعال الفتن بين الشعوب ؟؟؟
حسبنا الله على هؤلاء المفلسين اخلاقياً من العاوي الثرضاوي الى اسود الوجه الى بقية النباحين وهم كثر
________
اشكرك من كل قلبي استاذي الفاضل
ورخم الله والديك
|