يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
الثلاثاء, 13-سبتمبر-2011
شبكة أخبار الجنوب - محمدالظاهري محمد علي الظاهري - شبكة اخبار الجنوب -
 صالح ديمقراطي وسلمي وليس ظالما ولا قمعي نعم انها الحقيقه لمن ارادها ويسعى اليها او المتباكي عليها اوالذي لم ينتبه لها المعتصمون في الشوارع وعلى انه ليس كل مايلمع ذهبا من بياعين الاوهام الكذابه من خلال انجرافهم الاعمى وذوبانهم في اخلاقيات قيادة احزاب اللقاء المشترك الزائفه وشربتها قلوبهم وعقولهم وساروا مغمضين اعينهم بافكار دخيله معارضه للمصالح المستقبليه لليمن وللديمقراطيه الذي اوقعت المعتصمين فريسه سهله وجعلوا منهم شخصيات بعقول واخلاق مختلفه وانسلاخ تام عن الثوابت الوطنيه حتى اصبحت الغالبيه من اليمنيين غرباء عليهم ومنهم من وفقه الله وعاد الى رشده ووعيه وادرك خطى الانجرار وراء فتنه فبادر بعلاج نفسه وعاد الى جادة الصواب ومنهم الذي لازال معتصما من اجل تغيير واقع المجتمع اليمني واتبع اللعبه السياسيه القذره لقادة احزاب المشترك المتربصه بالشعب اليمني الذي هم اعدائه الذي تهشمت اطماعهم بصخرة الغالبيه من ابناء الشعب اليمني العظيم بصموده وعدم هوانه في الحفاظ على وجوده من خلال شرعيته الدستوريه والذي اصبحت الغالبيه هذه واعيه لاخطار قادة احزاب المشترك الموجهه لوجود اليمن بشعارات كذابه وغير مباليه للمعنى الحقيقي لموت شعب باكمله وفناء الوطن لانها ماثله في اعماقهم الدكتاتوريه الساحقه والذي سهلت لهم الاعتصامات الغوص فيها بل واصبحوا القاده لها الذي يستوجب على المعتصمين ان يعلمو ان الشعور العاطفي ليس المدخل الحقيقي الصحيح ان لم يكن القاتل لان المساله تتجاوز التصفيق والتهليل في العمق لهذه الازمه لان الواقع اقوى تماما من الافتراضي لان قضايانا جميعا اصبحت بيد متلاعبين لاضمير ولا انسانيه لهم ولابد لمنطق وعقل من المعتصمين يفرض نفسه على كل التوجهات للرغبات الشخصيه الخبيثه وتقف مع النوايا الحسنه والذي من هنا لايمكن عقم الازمه في كونها ثوره رغبتا للقائمون عليها من احزاب المشترك الذي هم تكتيكيون فيها وجوهرهم الانقلاب على السلطه الشرعيه وهذا ماتعنيه الاعتصامات لنا من معنى من خلال الهجمه المنسقه التي يشنها قطعان الزنداني وعلي محسن واولاد الاحمر ضد كل من هو باقيا في السلطه او قائدا عسكريا ناجحا لضرب مصادر القوى ومن ثم السطو على السلطه من خلال ما نسمع ونشاهد من اعتدائات متكرره هنا وهناك واستهداف القوات المسلحه وعمليات تصعيديه مستمره الذي ان استمرت ستاخذ منحنى اخطر الذي لم يكن يحصل هذا لولا المعتصمين واستغلالهم لمصلحة اراء واهداف قادة احزاب المشترك الذي يتفقوا على كل شر لليمنين ومهما كان كبيرا ولم يتفقوا على خير لليمنيين وان كان مثقال انمله وان اشد الشرور هم الاخوان المسلمين والتحدي الاكبر الموجود في الازمه ويحمل تحديهم عدة صور فهناك تصعيد عسكري وتصعيد سياسي وثروه ماليه كبيره لهم يحصلو عليها من جميع انحاءالعالم من كبار رجال الاعمال ومؤسسات اخرى داعمه للارهاب ليديروا المعركه في اليمن بحجج ومبررات ودعايه تكفي لحرب اهليه مشرعنه تحرق الاخضر واليابس والحرب ان قامت سيكون تحدي كبير لوجود اليمن لانها ستكون متعدده الجبهات وسيدخل كل بيت الاسى والدموع والالم الذي بدات نذره بالظهور وليس ابلغ من ذلك رفض قادة احزاب اللقاء المشترك لحل الازمه سلميا للاستجابه لكل المطالب المشروعه بالحوار0 ومن هنا نطرح السؤال المهم للمعتصمين لماذا تجعلوا حياتكم وحياة الاخرين ومستقبل الوطن مرتهنه بهم ؟؟ ولماذا تتبعون من يسعى الى تحطيم احلامكم بهذا التعلق الذي جعلكم لا تنضرون الا الى الخلف ولا تنضرون الى المستقبل الذي هو التحدي الاكبر من منطلق غدا لابد ان يكون لكم ولنا الافضل ؟؟ حقيقة الامر ان باقي المعتصمون من وجهة نضري وصلوا الى قمة الاستسلام من خلال عيشتهم هذه وتسليم قرارهم وكانهم في دائره محكمه الاغلاق ولا استطاعه لهم بالخروج منها وكسر حصار واقعها الماسوف بقيود الطغاه في احزاب اللقاء المشترك الذي اصبح قائد الحصار لحياة الناس حتى في بيوتهم والذي جعلوا من باقي المعتصمين يعتقدون ان حياتهم اصبحت مرتبطه بحيات هؤلاء المجرمون واصبحت مطالب المعتصمون غير مستقله لرؤى كل اليمنيين بحماستها المثيره للاقتتال بين المجتمع الواحد والذي لم يترك موجهيها شعارا كاذبا الا رفعوه حتى تمكنوا من غسل الادمغه للمندفعين المقلدين لما يحصل في البلدان العربيه الاخرى المختلف نظامنا عن انظمتهم العميله والظالمه بملايين المرات وهذا شي معروف وواضح ويعرفه سكان الارض قاطبه ولا يجوز المقارنه فالفرق شاسع وكبير جدا جدا حيث ان الرئيس / علي عبدالله صالح منتخب من الغالبيه العضمى من الشعب اليمني وهذا الشعب المخول الوحيد والمخلوق الوحيد والقوه الوحيده القادره في الارض على ازاحته وبطريقه صحيحه وسليمه فهوا ليس بالمعجزه لانه ليس شمولي او اسري او قمعي او ظالم او مانع للحريات كما يصوروه الكذابين وامراض النفوس للمعتصمين المندفعين دون درايه لهول شعاراتهم الكاذبه وتمويل الاعتصام الطويل المغلق لكل الابواب والافكار البنائه ولاي مجال عقلاني وفاتح كل الابواب لااكبر الاشخاص كذبا وجرما وفسادا ليديرون استراتيجية المعتصمون لاقناع العالم بافكارهم الغلوطه والخطيره وللمعتصمين بالخطابات السامه الحماسيه المختلفه الدينيه المحرفه والفنيه الساخره واغراقهم بكل انواع الوعود الكاذبه الخادعه وتشويه كل انواع المنجزات الكبيره للرئيس / على عبدالله صالح الذي لايمكن لاحدا ان يطمسها وان كان ساحرا في عصر فرعون او المزايده على وطنية هذا الانسان العظيم فلماذا هذا التصديق الاعمى ايها الاخوه المعتصمون والاخوات الفاضلات المعتصمات وقبولكم التشويش عن الحقائق وانتم من ابناء الثاني والعشرون من مايوا ابناء الوحده اليمنيه المباركه الذي تحققت بارادة العظماء الشجعان الاوفياء وكان علي عبدالله صالح رمزها وفارض ارادتها الذي هي ارادة الشعب اليمني الذي انتم الان تشاركون الرافضين لها على تقطيع اوصالها 000
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن


جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)