يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
الخميس, 25-أغسطس-2011
شبكة أخبار الجنوب - ام صلاح ام صلاح الحاشدي - مكه المكرمه - شبكة اخبار الجنوب -
لعل أكثر ما يحزُّ في نفسي كيمنية ، بل و يفطر فؤادي ما حدث وما يحدث من إنحدار بشع ومرعب في قيم و مبادئ و أخلاق المواطن اليمني المتواجد في الساحات .
مرت عليا أعوام شاب رأسي فيها لم أرى و لم اسمع من يهلل و يزغرد ويصفق و يصفر فرحاً و ابتهاجاً وسروراً لموت أو مقتل أومُصاب أحد من الناس سواء كان مسلم او نصراني أو حتى يهودي ، لا أثناء وجودي في وطني الحبيب ولا في بلاد المهجر التي أقيم فيها ، ولا في أي بلد من البلدان التي زرتها عربية كانت او أوربية ، حتى بدأت ما يدعونها بثورة التغيير وأمتلأت الساحات بخيمها و بكل من هب و دب من هنا و هناك ،عاقل كان او مجنون ، صغير و كبير ، رجل و إمرأة ، بهدف او دون هدف ، وامتلأت معها القلوب بالحقد و الكراهيه و البغض، وتعالت الأصوات المُنكرة  نساء و رجال بالألفاظ البذيئة ، و تلونت سماء مجتمعنا الميني المتحاب المسالم بألوان البغضاء و المناطقية و الدعوات إلى العنف والقتل وإباحه الأعراض و الدماء وقطع الطرقات و احتلال الأحياء و الشوارع تحت مسميات مختلفة منها ما نعقله و منها ما لا يقبله عقل ولا منطق ، و انقلبت معها موازين الأخلاق و اختلت أركان القيم و تهاوت المبادئ فأصبح ما يحدث في الساحات يعمي الأبصار وما نسمعه يصمخ الآذان .
هنا أقف مذهوله محروقة القلب أبكي ألما وحسرة غصباً عني و انا اتساءل والوجع يمزق كياني هل هؤلاء هم أبناء وطني ؟ هل هؤلاء هم شباب اليمن!! شباب الغد الواعد؟ هل هؤلاء يمنيين؟ كيف؟ ومنذ متى كنا نرقص لموت أحد او نزغرد و نصفق و نصفر لمصاب أحد ؟ كيف ونحن من تمتلئ عيوننا بالدموع وتغص الكلمة في حلوقنا عندما نشاهد ضحايا الحروب و الأزمات السياسية  و الكوارث الطبيعية في أي بقعة من بقاع الأرض ، مسلمين أو غير مسلمين عرب أو غير عرب فقط لانهم بشر مثلنا ؟ لانهم بشر قبل أي شيء وفوق كل شيء آخر!
كيف نرقص و نزغرد و نصفق و نصفر لموت و احد مننا ونحن الشعب المسالم الحليم الحنون الذي تحكُمنا فيه بعد كتاب الله وسنة نبيه أعرافنا وعاداتنا الطيبة ونخوتنا وشهامتنا وأخلاقنا الإسلامية والعربية الأصيلة التي تميزنا فيها عن بقية الشعوب، كيف لا و فينا يقول رسول الله ( أتاكم أهل اليمن هم أرق قلوباً و ألين أفئدة).
كيف يقول هؤلاء انهم يمنييون و هم يرقصون فرحاً و يزغردون لان احدنا قتل و آخر أصيب و أم ترملت و ابناء تيتموا و عوائل فقدوا من يعيلهم و بيوت تهدمت و أسر شُردت ،كيف يحتفلون بموت واحد منا ، يمني مثلنا ، مسلم يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله بغض النظر عن أي منصب او مركز سياسي او عسكري او حكومي او مدني تقلده ، أنه بشر مثلي ومثلكم ، روح و دم و لحم !! فماهذه القسوة وما هذا الجبروت وما هذا الحقد وما هذه الاخلاق الدخيله على مجتعنا بل على انسانيتنا !! أين تربى هؤلاء ؟؟ أي حليب رضعوه ؟ وأي أم انجتهم ؟ أي مدارس أنشأتهم و ماذا تعلموا فيها؟ وأين دين و مذهب  يُقر ذلك ؟
هل هؤلاء هم الأرق قلوباً و هل هؤلاء هم الألين أفئدة كما قال سيدي رسول الله و هو الذي لا ينطق عن الهوى؟؟
بالتأكيد ليسوا هم ، بل هم قساة غلاظ القلوب تجردوا من ابسط المبادئ الإنسانية ، وأصبحوا هم  و حيوانات الغاب في درجة واحدة اذا لم يكونوا أسواء منها، إنهم غضب الله  الذي انزله على اليمن و أهل اليمن تكفيراً لذنوبنا و سيئاتنا و خطايانا ، إنهم لعنة الزمان و المكان التي تلاحقنا ، إنهم خوارج العصر ، أساؤوا لليمن و لإسم اليمن و لأهل اليمن ، ويحهم من أين جاؤا؟ و إلى أين سيذهبون؟
اتسأل والرعب يتملكني ، بعد إنتهاء هذه الأزمة بغض النظر كيف ستنتهي، أين سيذهب هؤلاء ؟ و أي مجتمع سيحتضنهم ؟ بل اي مجتمع سيبنون ؟ و أي أجيال سينشؤنها ؟ و على ماذا ستتربى هذه الأجيال ؟ و ماهو موروثها من هؤلاء؟
نحن لسنا في حاجة لحلول سياسية فقط بل نحن في أمس الحاجة إلى مصحات نفسية و إصلاحيات متخصصة لإعادة تأهيل أو بالأصح لإعادة تربية من في الساحات و تعليمهم مبادئ الإنسانية و مبادئ ديننا الحنيف و أخلاق المسلمين وكيفية التعامل مع الآخرين .
ليس من المعقول ولا من المقبول ان نترك هذه القلوب السوداء و العقول المريضة تنخرط في نسيج المجتمع اليمني مرة أخرى بعد أن تقيأها إلى الساحات ، أي مجتمع وأي تنمية وأي تقدم و تطور و أي سلام ننشدة إذا تركنا مثل هذه المخلفات تعود و تتغلغل في مجتمعنا مرة أخرى دون إعادة تأهيل وإصلاح و تربية !!
 سوف يفسدون المجتمع اليمني لأجيال و أجيال قادمة اذا تركناهم هكذا !! سوف تتربى الأجيال القادمة على العنف و الإرهاب و سهولة القتل و سفك الدماء وإباحة الأعراض و انتهاك الحرمات والخروج على ولي الأمر و التدمير و التخريب لأتفه الأسباب وتحت ذريعة المطالبة بالحقوق!!
سوف تتربى الأجيال القادمة على قلة الإحترام و الحقد و الكره و البغضاء وخيانة الأمانة و الحنث بالقسم والصوت العالي و الالفاظ البذئية و عدم احترام الكبير ومعصية الوالدين و إستغلال الصغير وتجرد المرأة من حيائها و متاجرة العالم بدينه ومشيخة العصابات والتجرد من صدق الكلمة و العمالة للخارج وبيع الوطن تحت مسمى منظمات مجتمع مدني وحقوق ، سوف تتعزز فيهم المناطقية والقبلية الهمجية التي ترى القتل والتقطع  و النهب وسيلتها الأولى لإيصال كلمتها.
بمعنى أدق سيتربى جيل يأجوج ومأجوج في اليمن اذا لم نفكر جدياً في إعادة تأهيل المتواجدين في الساحات نفسياً و أخلاقياً ودينياً واجتماعياً و ثقافياً و سياسياً و تعليمياً و تربوياً. نحن بحاجة إلى مصحات نفسية وإصلاحيات تأهيلية و مدارس ومراكز متخصصة و إعادة هيكلة المناهج التعليمية والتربوية من الروضة إلى الجامعة لمعالجة الأضرار التي خلفتها هذه الأزمة على أخلاق ومبادئ و إنتماء و عقيدة وثقافة و وطنية المواطن اليمني الموجود في الساحات.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن
التعليقات
عبدالله الحجاجي الامارات (ضيف)
27-08-2011
نداء من الخارج الامارات وقطر امي واختي ام صلاح اذا كنتي من يتكلم ويتصل في قناة اليمن ربنا يوفقك ويسدد خطاكي كلامك سديد ويبكي وله صميم في الحق نعم ومعذرتا ياريت انك رجال ولست امراءه حفظ الله امثالك وملاحظه اختي فيه اخت اخرى من منطقه ذمار لها نفس الوطنيه وكمال الحق ياريتكم تلتقون مع بعضكم وفقكم الله المرسل اخوكم عبدالله الحجاجي الامارات

نايف دومان (ضيف)
25-08-2011
ام صلاح الحاشدي , سمعت لك اتصالات عدة الى قناة اليمن ومنها ما ابكاني من كلامك . سيدتي لازالت الحكمة تسكن في اليمنين رجالاً ونساء وما نراة في الساحات هو مجرد انتقاص ثقافة كما اسلفتي في مقالك . ولكن الجريمه ان نسمع بأن من في الساحات اغلبهم من الطبقه المثقفه ولا ندري عن اي ثقافة هذه التى يجرها وراءهم مشائخ قبليه لا تحمل اي مستوى تعليمي . اسمحي لي ان اضيف صوتي الى صوتك لا عادة تأهيل الشباب المغرر بهم دام قلمك نابضاً بحب الوطن

المذحجي (ضيف)
25-08-2011
نفس التساؤلات ونفس الاستغراب سرى في اوصالنا ونح نرى مانرى ونسمع مانسمع ونلمس مانلمس من اندار اخلاقي وتجرد ذاتي من كل القيم المشهودة لهذا الشعب اخيتي الكريمة هذا هو الجهل ومايصنعة بأصحاب القلوب الرقيقة والافئدة اللينة عوضا عن ترك المجال لسنوات عدة للاصلاح وارباع المثقفين (واجزم انهم ولا ارباع مثقفين)ترك لهم المجال ليعبثوا بعقول الفتية من خلال توغل التطرف الاصلاحي في الساحة فلننظر الى 22 عام من عمر الوحدة والاصلاح والحوثيين يعيثوا بالرض الفساد وبالعقول ايضا الى الحد الذي جعل احد الشباب يقول ان سيده حسين بدر الدين الحوثي ورسل الله سواسية من حيث الكرامات والتنزه والتطهر وحتى النبوّة هذه هي حصيلة الديمقراطية التي رسخها علي عبدالله صالح والذي جنا من وراءها عناقيد غضب وجيوش مجرمين لا يرعوون ولا يعرفوا حدود الله ولا حدود الاخلاق والدين وها نحن نراهم يجيشوا زبانيتهم ويقولون لهم هي (ذات الصواري) ادخلوا عليهم من المجاري اخيرا نقول لنا الله وللوطن والشعب الطيب وردالله كيد الحائنين في نحورهم

محمد حسين الزقري - دبي (ضيف)
25-08-2011
كلمة شكر وتقدير وعرفان الى اخت الرجال اخت وتاج رأس كل يمني شريف الى حفيدة بلقيس وأروى وخولة بنت الازور ... الى من رفعت رؤؤس اليمنيين بمداخلاتها التلفزيونية الى الاخت الفاضلة أم صلاح الحاشدي ... اقول لك اختي الفاضلة تعجز الكلمات عن تقديم ما تستحقينه من الشكر والثناء .. فأنتي اسمى وارفع من كل كلمات الثناء والشكر والتقدير ...... فقد كشفت الازمة التى تمر بها يمننا الحبيبة معادن الرجال والنساء الاصيلات وقد اثبتي فعلاً بانك خير من يمثل المرأه اليمنية بمشاركاتك ومداخلاتك ومواقفك البطولية والتي اثرت في كل من سمع صوتك وينتظر مداخلاتك الملايين من شرفاء اليمن لانك اختي الفاضلة تعبرين عما في قلوبهم جميعاً وما يريدون أن يقولوه . ... والاهم من كل ذلك فان مداخلاتك كان لها الاثر في توضيح الحقائق للكثيرين وتغيير مواقف الكثير من الناس ولا يقل دورك عن دور الابطال في خنادق الشرف والبطوله ... ولا ننسى تقديم الشكر لأخواتك الماجدات وهن نسا اليمن قاطبه والواقفات مع الحق والشرعية الدستورية وهن كثر امثال الاخت الفاضلة /عبير العولقي التي تشارك من محافظة الظالع مديرية قعطبة وكذلك الاخوات الفاضلات زعفران المهنا ونبيله جبر غيرهن الكثير والكثير ... حفظكن الله ورعاكن وجعلكن ذخراً لهذا الوطن ... وحفظ الله اليمن من شر الاوباش

محمد الظاهري ( الامارات ) (ضيف)
25-08-2011
اولا اسمحي لي اختي العزيزه ام صلاح الحاشدي ان ارحب فيش واحييش اجمل واجمل تحيه وهذا مافي نفسي من اول ما سمعت صوتك وموقفش المشرف الذي يمثل صوت المرئه اليمنيه الشريف الذي تربت على اعلى القيم والنبل اما بعد اختي العزيزه كل شي مستورد من ما تشاهدينه وتسمعيه ولكننا في الاخير امه لها تاريخ وحضاره عضييمه وهي المرجع للنهوض من جديد لصناعة المستقبل اما هولاء المصفقي والمطبلين فقد تخلوا عن سيادتهم وارادتهم وماذا تنتظرين من ناس تخلوا عن اهم القيم للرجاله ولكنهم نوعيه تذوب مع ذوبان وانتهاء الماده المغذيه لشراء ذممهم ونهايتها قريبه جدا حسب معلومات عندي مؤكده فانظري للجبال الشامخه ولا تنظري للحصاء المتبعثره واهلا وسهلا فيش اختي الاكثر من عزيزه على قلبي

نجيب محمد عبدالجبار (ضيف)
25-08-2011
سيدتي ام صلاح الحاشدي حياكي الله واسعد الله اوقاتيك وابقيك مربية فاضله ودخرا لهدا الوطن وكثر من امثاليك والسلام عليك وعلى كل من صلى وصام ووصل الارحام وساعد الارمله والايتام وبعد : الاخت الكريمه صدقيني انيك ليست الاولى ولن تكوني الاخيره ممن تألم بالعكس فالمتألمون كثير والراقصون اكيييييييييد هم قله ولكن الاعلام هو من صور واكثر هؤلاء الشواذ بهدف اهانة القيم والاخلاق والتاريخ الدي تعلمنا منه قواعد اللغه وتبادل الاحترام وحسن الخطاب والاكيييييييييد ان اللغه التي يتخاطب بها من اسموا انفسهم ثوار ماهي الا لغة دخيله علينا والاكيييييييد ان العقلاء يرفضونها بل حتى الاثوار يرفظون قواعد هده اللغه الدخيله والحرووووووووف ولو كانت الاثوار التي ذبحة تعرف المناسبه التي ذبحت لاجلها لكانت هجت ذابحيها شعرا نثرا وقافيه اي والله عمري ماسمعت ولا قرأت ولا شاهدت لا في تلفاز ولا في السينماء ان مسلما ذبح ثورا ولا كبشا ولا حتى دجاجه بمناسبة هدم مسجدا او على قتل مسلما ولو كان يصلي في العراء او تحت الشجر ولكن دعيهم يحتفلون لا جل يصدق من كان لم يصدق ان هؤلاء الرهط تائهون لايعرفون شيئامن امور دينهم ولا الاعراف وصدقيني ان هؤلاء المحتفلون قد خدعوا الكثير من الناس بكثافة شعر اللحاء واطالتها فدعيهم لتعرف الناس حقيقتهم ولنعود نحن الى احتفالنا ايظا ولكن بدون طماش ولا اللعاب ناريه نعم اننا بالامس دفنا في التراب شخصا عزيزا على هدا الوطن ولا ننكر حزننا فالصدمه كانت كبيره وفاجعه على كل يمنيا وفيا وغيور ولكن كان ذاك بالامس ولنحتفل اليوم برحيل من دفن بالامس ولمه لا يكون ونحن نعرف ان من دفناه لم يمت في الخماره او في المرقص وانما قتل بالمسجد وهو بين يدي ربه وفي الركعة الثانيه وقد نال الفقيد وساما ربانيا وهو الشهاده والاكيييييييييييد ان الفقيد الآن في غاية السرور بما ناله ممن كان راكعا بين يديه في جامع النهدين فيالها من خاتمه ولذالك حسدوا الراقصين الدي نال الوسام والشرف الالاهي وقد صدق القائل : يحسدوني على موتي فيا اسفا- حتى على الموت لا يخلو من الحسد . قد اكون البيت ناقصا ولكنه مقارب وذاك ما احفظه والمهم ان الفقيد نال حسن الخاتمه ولا بوسعنا الا ان نفرح له ونقول رحمة الله عليك يا شهيد النهدين والوطن ... اما بخصوص اعادة تأهيل المناهج التعليميه والتربويه من الروضه الى الجامعه فهدا لا يعني ان الخطاء في المنهج فحراما عليك ان تحملي المنهج اخطاء الخاطئون وصدقينا ان المنهج بريئا مما يحدث في الوطن كبرائة الذئب من دم يوسف وان اردتي الدليل على ذالك فهوى انتي يا ام صلاح الم تدرسي وتتعلمي من هدا المنهج الدي تريدين تغيره اكرر برائة المنهج فالخطئه فيمن يحمل المنهج لا مافي المنهج فالمنهج يعطي حامله العلم فقط اما احترام الاخرين فتعليمه من البيت واما الحب والغيره على الوطن والحق فهي غريزه تنبت في جسم الانسان ومصدره القلب والمعذره على الاطاله وحفظيك الله لاهليك والوطن وتحياتي للمنصفون وكفى

(ضيف)
25-08-2011
لش الفوى

فهد ال جابر (ضيف)
25-08-2011
ام صلاح الحاشدي دمتي فخرا لنساء اليمن عندما نتكلم عن دور المراه اليمنيه الدور الحكيم الفخور تكوني انتي من تذكر وحير من يمثل نساء اليمن بلحكمه والعقلانيه التى يهمها مصلحت وطن اشكرك



جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)