ربيع البلاطجه 00 واجتماع القبائل الذي لم تزهر في ربيعهم الورود بل تلونت الارض بالدماء والاشلاء البشريه بقذافهم ومنضومة فكرهم السياسي العدواني الخبيث للاخرين المختلفين معهم والذي لازالوا يحاصروا كل مايتصل باي حل سلمي يخرج البلاد والعباد الى بر الامان الا انهم يابو ذلك المستكبرون الجهله الذين لا تستمتع انظارهم الابالمئاسي والاحزان لفقدان الضمير الانساني لديهم وتعطشهم للقتل والخراب ليكونوا فرسان اخر الزمن على دماء واشلا اليمنيين المسلمين تحت شعار اسقاط النظام بخطاباتهم المفلسه المدغدغه لمشاعر الناس لايصالهم الى السلطه الغايه الكبرى لهم ليصنعوا لنا السعاده وفق ايمانهم للحياه وكما يرسموها لنا بكل بساطه سلب سيادة الانسان لنفسه من خلال شراءالمواقف الوطنيه من الكثير من بياعين ثوابتهم الوطنيه والمغرضين السياسين الاعلاميين الكذابين الذي غيروا الحقائق لاباحة الفوضى باسم التغيير لاقتلاع الفساد والظلم وهم اصلا رموز الفساد وهم من جعل اليمن تسير من سيء الى اسوى من خلال نهبهم لموار البلاد وصناعتهم المتاعب والعيشه الغير كريمه لليمنيين على مدى خمسون سنه من خلال نشرهم الفوضى والقفز والتعالي على أي مواطن وزرع الفتن والثارات بين الشعب وكل يوم يصبح الوطن على مشكله من مشاكلهم وقضيه من قضاياهم الذي لاتنتهي من خلال مراكزهم القويه جدا في السلطه الذي ليس لهم فيها الاالنهب والقتل والاضرار بمصالح الاخرين وهانحن نرى حقيقة سلوكياتهم بافعالهم الواضحه للجميع يصنعون اكبر الجرائم بحق الشعب والوطن تحت شعار تغيير النظام واستبداله بالمجرمين ولاعلم للمصفقين والمطبلين الذي يقفون حولهم ان قادة مايسمى التغيير اكبر شله فاسده عرفها التاريخ ولا حيا ولا خجل يتهمون الرئيس بما ليس فيه بشتى التهم والالفاض القذره ومحاولة قتله فيصمت الرئيس للكارثه ورسوخ الفوضى الذي اكلت الاخضر واليابس وفقد الضمير والانصاف والعدل وهو يرى من ابناء شعبه يصفقون ويهللون خلف المجرمين الذي لا ينظروا الا لمصالحهم الخاصه البعيده تماما عن مصالح الوطن والشعب وما كان اجتماع القبائل اليمنيه الشريفه انذار لما قبل الاانفجار للتخلص من القهر والبلطجه ولعدم الخضوع الى ماليس له نهايه لواقع الفوضى وحياة العصور الوسطى الذي فرضوها علينا من خلا النعرات وعيشة البهذله الذي لاحل لها الا باالالتفاف حول الشرعية الدستوريه وحمل السلاح جنبا الى جنب مع اخوانهم ابناء القوات المسلحه لضرب هذه الشلل الاجراميه الخبيثه بيد من حديد لانهم لايعيشون الاكما الحيوانت المفترسه اكلا او ماكول والذي يامل غير ذلك كما من يزرع البحر نريد نعيش ياعالم بدونهم كبقية الشعوب ونحمل ارائنا ونحصل على حقوقنا بقدر ما نؤمن بها ونقاتل من اجلها فشكرا لكم ايها القبائل اليمنيه الشريفه المخلصه لله والوطن والشعب فقد كان اجتماعكم رفع رؤؤسنا وقوى ثقتنا ان النصر للحق وليخسى الخاسئوون الخونه المتامرون ودمتم بخير