|
|
|
شبكة اخبار الجنوب -- تعز - لازالت جماعة الإخوان المسلمين "الاصلاح" وعناصره تقوم بنشر فتاوى التحريض على القتل ونشر الفتنة، واقتحام القصر الجمهوري والمجمعات الحكومية متمنية هذه العناصر المزيداً من الدماء نتيجة المواقف المتشددة لإعلام حميد الأحمر والإخوان المسلمين الذي هيج الشباب المعتصمين في محافظتي تعز والحديدة بعد رفض الشباب المعتصمون في صنعاء دعوة الزحف" الى القصر الرئاسي .
حيث نشاهد توكل كرمان عضو مجلس شورى الاصلااح تقوم بتحريض الشباب الى الزحف نحو القصر الجمهوري بتعز وهي بدعواتها هذه تأمل الزج بالوطن الى أتون الفتنة والعنف والفوضى . وهي بصنيعها هذا هي وفقهاء الإخوان المسلمين يتحملون مسؤولية جرالشباب المغرر بهم لاقتحام المنشآت الحكومية الحساسة كالقصر الجمهوري والمجمعات الحكومية الأخرى في المحافظات باعتباره جهاداً وإباحة دم موظفي الدولة العسكريين والمدنيين ان هم دافعوا عن تلك المرافق العامة ضد الاعتداءات والنهب والتخريب".
|
|
|
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسال |
طباعة |
RSS |
إعجاب |
نشر |
نشر في تويتر |
|
|
الراجحي (ضيف) اولا هل تعرف عزيزي القارئ ان زوج توكل كرمان هو صاحب شركة المنقذ التي ادعت ملكيتها لارضية المنطقه الحره عند بنائها وتم تعويض زوج توكل بمليار ونصف ريال يمني بوساطة الشيخ عبدالله الاحمر ..من هذا التعويض الحرام وعلى تفسير حزب الاصلاح للايه الكريمه(سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا لهو مقرنيين)بدءت توكل كرمان نشاطها ماهي المبادئ التي تتحدث عنها توكل؟ فهل من توضيح ياتوكل ؟
بليغ فؤاد (ضيف) ولا ندري كيف وقع بعض شبابنا في فخ هذه الأحزاب الانتهازية وكيف انطلت أساليبها عليهم وعلى أولياء أمورهم، الذين تركوهم نهباً لعبث تلك الأحزاب، رغم علم الجميع أن هذه الأحزاب عملت وطوال أربع سنوات مضت على تأجيج الأوضاع في اليمن، معتمدة في ذلك على إنتاج الأزمات الواحدة تلو الأخرى، واختلاق الزوابع والفتن التي أفضت إلى تسميم الحياة السياسية، والزج بالوطن في أتون الأزمة الراهنة، بل وكانت وراء إفشال العديد من المبادرات التي تقدمت بها القيادة السياسية حرصاً على سلامة الوطن ودماء أبنائه.
ومع أن هذه الحقائق لا تخفى على معظم اليمنيين، لا ندري كيف انطلت ألاعيب هذه الأحزاب على هؤلاء الشباب وأسرهم التي تركت أبناءها يغرقون في مهاوي الخديعة والجميع يعلم انتهازية هذه الأحزاب التي تبني توجهاتها على المغامرات والكيد والأحقاد والضغائن.
ولعل ما جرى في تعز يوم أمس يدعونا إلى القول: ما أشبه الليلة بالبارحة، فما حدث ليس بعيداً عن سيناريو أحداث عام 1993م والتي كان من نتائجها إغراق مدينة تعز في حرائق مهولة أتت على معظم المرافق الحكومية ولاتزال آثارها تلقي بظلالها الكئيبة على العديد من المواطنين الذين عايشوا تلك الأحداث، حيث تم استغلال براءة الشباب للقيام بكل تلك الأفعال الطائشة.
ليدفع الشباب الثمن فيما ظل من حرضهم على تلك الأعمال مختبئاً هو وأولاده وأسرته في منازلهم وإذا ما ظهر أحد منهم فلمجرد التصفيق أو الضحك على من انطلت عليه مثل تلك اللعبة الخبيثة
بليغ فؤاد (ضيف) ولا ندري كيف وقع بعض شبابنا في فخ هذه الأحزاب الانتهازية وكيف انطلت أساليبها عليهم وعلى أولياء أمورهم، الذين تركوهم نهباً لعبث تلك الأحزاب، رغم علم الجميع أن هذه الأحزاب عملت وطوال أربع سنوات مضت على تأجيج الأوضاع في اليمن، معتمدة في ذلك على إنتاج الأزمات الواحدة تلو الأخرى، واختلاق الزوابع والفتن التي أفضت إلى تسميم الحياة السياسية، والزج بالوطن في أتون الأزمة الراهنة، بل وكانت وراء إفشال العديد من المبادرات التي تقدمت بها القيادة السياسية حرصاً على سلامة الوطن ودماء أبنائه.
ومع أن هذه الحقائق لا تخفى على معظم اليمنيين، لا ندري كيف انطلت ألاعيب هذه الأحزاب على هؤلاء الشباب وأسرهم التي تركت أبناءها يغرقون في مهاوي الخديعة والجميع يعلم انتهازية هذه الأحزاب التي تبني توجهاتها على المغامرات والكيد والأحقاد والضغائن.
ولعل ما جرى في تعز يوم أمس يدعونا إلى القول: ما أشبه الليلة بالبارحة، فما حدث ليس بعيداً عن سيناريو أحداث عام 1993م والتي كان من نتائجها إغراق مدينة تعز في حرائق مهولة أتت على معظم المرافق الحكومية ولاتزال آثارها تلقي بظلالها الكئيبة على العديد من المواطنين الذين عايشوا تلك الأحداث، حيث تم استغلال براءة الشباب للقيام بكل تلك الأفعال الطائشة.
ليدفع الشباب الثمن فيما ظل من حرضهم على تلك الأعمال مختبئاً هو وأولاده وأسرته في منازلهم وإذا ما ظهر أحد منهم فلمجرد التصفيق أو الضحك على من انطلت عليه مثل تلك اللعبة الخبيثة
|