شبكة اخبار الجنوب - حاوره سمير المصقري -
البطاقه التعريفيه
الاسم: يحيى مصلح سنان رسام
مواليد 1981م ديسمبر صنعاء الروضة
ثانويه عامة
متزوج وأب لسنان ورهف
العمر الفني: 20 عاماً
ـ كيف كانت البداية، وبمن تأثرت؟
تعلمت الغناء من أخي عام 90م وفي أحد الأيام لم يحضر ضابط الإيقاع فاستعان أخي بي ومارست الإيقاع حتى أني كنت أواصل الإيقاع مع أخي حيث كان هناك شخصان يأتيان يوميا إلى أخي يتعلمان الغناء والعزف على العود وعندما يذهبان أقوم بأخذ العود وأعزف وأغني وأقلد واستمررت في ذلك حتى تعلمت.. وتأثرت با لفنان المرحوم علي بن علي الآنسي والفنان المرحوم السنيدار.
ـ إذا لم يكن يحيى رسام فناناً فأين سنجده؟
لن تجدني إلا في الفن لأني عشقت الفن من وقت مبكر وبشغف.
ـ ماذا تعني المفردات التالية؟
الوالدين: هما سر نجاحي بعد الله سبحانه وتعالى.
الوطن: هو بالنسبة لي الأم.
الحب: هو نور من الله لا أحد يعرف مصدره وبدون حب كأنك بغير هواء لأن الحياة هي الحب والحب هو الحياة.
الوفاء: أهم شيء يميز الشخص في تعامله مع الآخرين وأي شخص ينعدم فيه الوفاء كأنه مجرد من الإنسانية والضمير.
المال: آخر الأشياء نفكر فيه لأنه مكمل.
ـ هل غنيت للوطن؟
أريد أن أغني للوطن الغالي لكن مع الاحترام انني واجهت تجاهلاً وعراقيل في بعض الأعمال التي كنت قد أنهيتها أيام الانتخابات.
ـ كيف تصنف الإعلام المرئي في بلادنا؟
بالنسبه للإعلام المرئي حدث ولا حرج يفتقد لأبسط الخدمات الفنية وعدم وجود الكوادر المؤهلة في هذا المجال مثل المخرجين والفنيين والمنتجين في مجال الغناء كما نشاهد الفرق بيننا وبين القنوات الفضايئة العربية والخليجية مما يضطر الفنان نفسه المتابعة والتعديل والتوجيه على أعماله خوفا من القصور الذي سيؤدي الى الفشل لينعكس على الفنان نفسه والمعذرة.
ـ موقف أحزنك؟
الفن في بلادنا إلى الهاوية والدليل أن مشاركة الفنان فؤاد عبدالواحد كان على نفقة القطاع الخاص الذين يدعمون المبدعين في الحالمة تعز في شتى المجالات ويقدمون مالا تقدمه الوزارت.
ـ ماذا تعد جمهورك؟
أنا في آخر مراحل لتجهيز ألبوم الجديد (ياملكة جمال العالم).
ـ هل أنت من عشاق الساحرة المستديرة كرة القدم ومن تشجع؟
نعم أنا أتابع الرياضة العالمية وتابعت خليجى20 في اليمن وأعشق عدة نجوم أمثال (ميسي ـ كرستيانو ـ انيلكا ـ بنزيمه) وأموت في البرشا وحزنت عندما انهزمت السعودية أمام الكويت في خليجي 20.
ـ كلمة أخيرة؟
أتقدم بالشكر للأب علي عبدالله صالح حفظه الله على جهوده الجبارة من أجل أمن واستقرار اليمن (والله يعينه) وأشكر صحيفة «الجمهورية» وصفحة فنون لإتاحة الفرصة.
الجمهورية