يمن موبايل تنظم حفل استقبال وتوديع مجلس إدارتها    شركة يمن موبايل توزع عائدات حملة دوائي السادسة للأطفال المرضى بسرطان الدم    برعاية السلطة المحلية البورد العربي يدشن برنامج اعداد المدرب المعتمد في دمت   يمن موبايل تختتم فعاليات اسبوع اليتيم العربي بيوم ترفيهي لطلاب دار الايتام    وزارة الاتصالات تعمم بتطبيق قانون صندوق مكافحة السرطان   بطولة النصر الشتوية بدمت تواصل نألقها والريادة يحصد نتيجة اليوم التاسع للبطوله   مقاضاة مسئولة سابقة بتهمة التخابر مع صنعاء    شركة يمن موبايل تدشن الخطة الإستراتيجية 2019-2023م   لاعب منتخب الطاولة جبران يحرز بطولة البحرين الدولية للناشئين والأشبال    تعيين الاستاذة/ أم كلثوم الشامي مديرا تنفيذيا للمدرسة الديمقراطية   
الإثنين, 05-أبريل-2010
شبكة أخبار الجنوب - القرضاوي شبكة اخبار الجنوب - متابعات -
قال العلامة يوسف القرضاوي: إن زواج الصغيرات وإن كان مباحاً استناداً لقوله تعالى: ( واللائي يئسن من المحيض من نسائكم إن ارتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن) لم يعد مقبولاً في العصر الحاضر.. حيث صار من الواجب تعليم الفتيات وحصولهن على الثانوية العامة على الأقل قبل الزواج.. كما أن زواج الصغيرات قد يعرضهن للعنف والإيذاء الجسدي من قبل الأزواج

وأوضح الشيخ القرضاوي لبرنامج الشريعة والحياة في قناة (الجزيرة) يوم أمس الأحد بأن تحديد سن الزواج يفترض أن يكون وفقا لطبيعة وثقافة المجتمعات ونسبة التعليم لديهم، فالمجتمع المصري على سبيل المثال يفترض أن يكون فيه سن الثامنة عشرة هو الحد الأدنى لزواج الفتيات، أما في مجتمعات مثل اليمن فإن سن السابعة عشرة أو السادسة عشرة على الأقل هو السن المناسب.


أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسال
طباعة
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر
اخبار اليمن
التعليقات
صالح احمـد النجــــــــــــــــــار (ضيف)
17-04-2010
الله يجزيك الخير يا شيخنا الفاضل وكثر الله من امثالك وادم عمرك اعواما واعوام وجعل ذلك في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

صلاح عبدالله مصلح (ضيف)
06-04-2010
اذا ما نضرنا الى واقع الحياة المعاشه في بلادنا وما فيها من تخلف وجهل وبيع أو بالأحرى متاجرة بالفتيات فسترانا نقف صفا واحدا مع هذا القانون-تحديد سن الزواج- الذي يخفف من حدة أنتشار ضاهرة زواج الصغيرات التي ضهرت في الآونه الاخيرة في بعض مناطق الجمهورية . لكن هناك بعض المطبات التي توضع من قبل بعض المعارضين تحت حجة التبعيه للغرب وما سيئول إليه المجتمع من فساد أخلاقي حد زعمهم إذا ما طبق هذا القانون،وأنا بدوري أتسائل هل مجتمعنا وصل الى درجة الوعي وبإستطاعته ان يزوج المرأة أثناء نضوجها وبأرادتها ورغبتها هي أم أننا لا زلنا بعيدين عن ذلك؟ومن لتلك الفئة المنكوبة من النساء اللآتي يتزوجن عنوة إذا لم يكن هناك قانون يحميهن؟ شكرا



جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة أخبار الجنوب)