شبكة اخبار الجنوب - متابعات -
شنت الناشطة الحقوقية أروى عبده عثمان هجوما لاذعا على الصحفي منير الماوري على صفحتها في شبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك مذكرة إياه بتنظيراته مسبقة الدفع من على المنابر الـ(5) نجوم حسب وصفها لمن أسمتهم بـ"الجيش الحر وحماة الثورة في الساحات اليمنية" إشارة منها الى "الفرقة الأولى مدرع ومليشيات الإصلاح المسلحة" في الوقت الذي كانت هي والكثير من دعاة الدولة المدنية في الساحات يعلمون الفضاء بكل الوان المحبة والسلام والتعايش كما وصفت خروجها والكثير وما شكل هذا الخروج من إنعكاس إيجابي على الآخرين في خلق الوعي داخل الساحات .

وأشارت عثمان في سياق حديثها إلى ان الماوري لا يعرف ولا يستوعب كثير من الاطياف التي خرجت الى الساحات تنادي بالتغيير ولهذا يقصفونها ونفس الشيء أقترفوه وقاموا به مع آخرين رفضوا ان يكونوا سُبله من القطيع حسب تعبيرها وما نوهت اليه من وراء حديثها الموجه للصحفي الماوري المتواجد في الولايات المتحدة الأمريكية من سنوات .



وختمت عثمان حديثها بالقول : (مرة أخرى الله يخزيك يا ماوري وتلحقك الدعوة الى مريكن حسب تسميتها – أمريكا_ )